من خلال متابعتي لمنشوراتك عبر منصة إكس، لفت انتباهي ما تطرحه وأثار فضولي للتعرف عليك بشكل أكبر. لم أكن قد تعرفت عليك من قبل، لذا وجدت نفسي أزور موقعك الشخصي لاستكشاف المزيد عنك. وجدت أنك شخص ذو فكر راقٍ وقيمة عظيمة نفتخر بها كعرب. نحن بحاجة ماسة لعقول نيرة مثلك، أخي جابر.
موقعك الشخصي يعكس رقي شخصيتك وعمق فكرك.
دكتور جهاد أبولحية
23 ديسمبر, 2024 10:31 مساءً
من خلال متابعتي لمنشوراتك عبر منصة إكس، لفت انتباهي ما تطرحه وأثار فضولي للتعرف عليك بشكل أكبر. لم أكن قد تعرفت عليك من قبل، لذا وجدت نفسي أزور موقعك الشخصي لاستكشاف المزيد عنك. وجدت أنك شخص ذو فكر راقٍ وقيمة عظيمة نفتخر بها كعرب. نحن بحاجة ماسة لعقول نيرة مثلك، أخي جابر.
موقعك الشخصي يعكس رقي شخصيتك وعمق فكرك.
دكتور جهاد أبولحية
23 ديسمبر, 2024 10:31 مساءً
من خلال متابعتي لمنشوراتك عبر منصة إكس، لفت انتباهي ما تطرحه وأثار فضولي للتعرف عليك بشكل أكبر. لم أكن قد تعرفت عليك من قبل، لذا وجدت نفسي أزور موقعك الشخصي لاستكشاف المزيد عنك. وجدت أنك شخص ذو فكر راقٍ وقيمة عظيمة نفتخر بها كعرب. نحن بحاجة ماسة لعقول نيرة مثلك، أخي جابر.
ألف مليون مبروك أستاذ جابر، بمناسبة تطوير موقعكم المتميز دائما كصاحبه، أتمنى لك مزيد من النجاح والتوفيق. وإلى الأمام دائما..
أ. عادل ياسين
3 مايو, 2021 10:43 مساءً
كم أشعر بالفخر والسعادة حينما اقرأ تغريداتك , فهي دليل على أن أمة محمد لا تزال بخير وأن صوت الفجار والساقطين لا ولن يعلو على صوت الأحرار – سلام لك وسلام عليك من قلب غزة النابض بحب الاحرار
فاطمة الزهراء بن صافي
11 نوفمبر, 2019 10:43 مساءً
مهنة الصحافة مهنة نبيلة و شاقة و لا يعرف قيمتها الا من احبها حقا ..موفق أستاذ. الديباجة أكثر من رائعة فكم جميل أن تكون صحفيا ناجحا لكن الاجمل ان تكون صحفيا إنسانا
كريم
29 أكتوبر, 2019 10:43 مساءً
الاعلامي نوعان:
١. اعلامي مقيد بساعات العمل و بالمنبر الذي يمثله فقط…
٢.اعلامي انسان .
وفقكم الله.
ربنا يحفظك ويوفقك ويسدد خطاك ، اعلامى محترم وصادق ويحترم عقول القراء ولا ينشر الأكاذيب
من خلال متابعتي لمنشوراتك عبر منصة إكس، لفت انتباهي ما تطرحه وأثار فضولي للتعرف عليك بشكل أكبر. لم أكن قد تعرفت عليك من قبل، لذا وجدت نفسي أزور موقعك الشخصي لاستكشاف المزيد عنك. وجدت أنك شخص ذو فكر راقٍ وقيمة عظيمة نفتخر بها كعرب. نحن بحاجة ماسة لعقول نيرة مثلك، أخي جابر.
موقعك الشخصي يعكس رقي شخصيتك وعمق فكرك.
من خلال متابعتي لمنشوراتك عبر منصة إكس، لفت انتباهي ما تطرحه وأثار فضولي للتعرف عليك بشكل أكبر. لم أكن قد تعرفت عليك من قبل، لذا وجدت نفسي أزور موقعك الشخصي لاستكشاف المزيد عنك. وجدت أنك شخص ذو فكر راقٍ وقيمة عظيمة نفتخر بها كعرب. نحن بحاجة ماسة لعقول نيرة مثلك، أخي جابر.
موقعك الشخصي يعكس رقي شخصيتك وعمق فكرك.
من خلال متابعتي لمنشوراتك عبر منصة إكس، لفت انتباهي ما تطرحه وأثار فضولي للتعرف عليك بشكل أكبر. لم أكن قد تعرفت عليك من قبل، لذا وجدت نفسي أزور موقعك الشخصي لاستكشاف المزيد عنك. وجدت أنك شخص ذو فكر راقٍ وقيمة عظيمة نفتخر بها كعرب. نحن بحاجة ماسة لعقول نيرة مثلك، أخي جابر.
موقعك الشخصي يعكس رقي شخصيتك وعمق فكرك.
دمتم ذخرا وقلماً حراً .. تبقى السيرة والأثر ..
ألف مليون مبروك أستاذ جابر، بمناسبة تطوير موقعكم المتميز دائما كصاحبه، أتمنى لك مزيد من النجاح والتوفيق. وإلى الأمام دائما..
كم أشعر بالفخر والسعادة حينما اقرأ تغريداتك , فهي دليل على أن أمة محمد لا تزال بخير وأن صوت الفجار والساقطين لا ولن يعلو على صوت الأحرار – سلام لك وسلام عليك من قلب غزة النابض بحب الاحرار
مهنة الصحافة مهنة نبيلة و شاقة و لا يعرف قيمتها الا من احبها حقا ..موفق أستاذ. الديباجة أكثر من رائعة فكم جميل أن تكون صحفيا ناجحا لكن الاجمل ان تكون صحفيا إنسانا
الاعلامي نوعان:
١. اعلامي مقيد بساعات العمل و بالمنبر الذي يمثله فقط…
٢.اعلامي انسان .
وفقكم الله.
هذا الشبل من ذاك الأسد